السّلامُ عليكم؛
ولجتُ أخي صالح؛ فتركت الأثر مرّتين؛ الأولى مُرغماً بمقالةٍ واليوم ضيافةً؛ لا طمعاً في أكلٍ وشُربٍ وإنّما ناصراً للإستنصار ؛ لا سائلاً مُستغنياً؛ ولو فعلتُ لكُنتُ كاذباً
؛ فليست النُّصرة مع المسألة؛ كما أنّها ليست النّجاةُ مع المَظلِمة.
السّلامُ عليكم.