2013-11-12, 19:12
|
رقم المشاركة : 10
|
 معلومات
العضو |
|
|
|
إحصائية
العضو |
|
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الفداء الجلفي
*ويقولُ ابنُ تَيمية في مجموعه ج 4/374: إنّ محمّدًا رسول الله يجلِسُه ربُّه على العرش معه.اهـ ويقول في كتابه تلبِيس الجهمية ج1/573: "إنّ الله على العرش والملائكةُ حملة العرش تَشعُر بثِقَل الجبّــار"اهـ
- ابنُ القيّم تلميذ ابنِ تيمية يقول" إنّ الله يَقعُد على العَرش ويُقعِدُ مَعه محمّدًا " ذكر ذلك في كتاب "بدائع الفوائد "ج4/40.
|
ولكن قال أيضا لو كنتم منصفين :
اقتباس:
|
روى ذلك محمد بن فُضَيل، عن ليث، عن مجاهد، في تفسير: {عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا} [الإسراء: 79] وذكر ذلك من وجوه أخرى مرفوعة وغير مرفوعة. قال ابن جرير: وهذا ليس مناقضًا لما استفاضت به الأحاديث من أن المقام المحمود هو الشفاعة
|
وماذا تقول في قول ابن العربي (3/1542) من كتاب أحكام القرآن ، لقد قال قولا صريحا لايقبل التأويل :
(فهذا محمد صلى الله عليه وسلم ما عصى قط ربه، لا في حال الجاهلية ولا بعدها، تكرمة من الله وتفضلا وجلالا، أحله به المحل الرفيع، ليصلح أن يقعد معه على كرسيه للفصل بين الخلق في القضاء يوم الحق).
|
|
|
|