منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أريد رأيا سديدا
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-11-10, 15:32   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بنت النخلة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ أغيلاس ~~ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

عن أي قصص تتحدث أيها الكريم ؟!

هل تقصد قصص الواقع،

نعم أخي، استفدت منها كثيرا،

صاحب الموضوع طلب آراءنا و قدمت له رأيي و أردفت رأيي بالتعليل،

مذا كانت تفعل صاحبة 23 سنة طيلة الثلاث سنوات ؟

هل تدوم صلاة الاستخارة ثلاث سنوات ؟

يبدو أنها سمعت أن هذا الشاب قد تقدم لخطبة أخرى بينما هي لم تظفر بعريس على هواها فلم تجد بدّا من أن تذهب إلى ذلك الشاب الطيب ......... الذي ينتظر مجرد همسة منها ليذهب مهرولا إلى لونجة زمانها التي ليس لديها سوى معجب واحد،

لونجة ترفض الخُطاب و تُرجعهم على حسب هواها،

حتى لونجة الحقيقية ليست هي من تطرد الخطاب و تحدثهم بالهاتف خفية عن أهلها لتقبل و تطرد و ترفض كما تريد، لونجة الحقيقية والدها هو من يرفض الخطاب،

أصلا لو كانت هذه الفتاة على قدر كبير من الدين لنعتبرها ( لونجة ) لما فضلت وظيفة الإدارات المختلطة على زوج يحفظها و يصونها في بيتها و يكفيها شر العمل مع رجال فيهم الصالح و فيهم الخبيث الطالح،

أمن أجل فتاة كهذه يمرغ الرجل كرامته في التراب ؟!

ـــــــــــــــــــــــــــ

لو كانت هذه الفتاة تحترم هذا الشاب و معجبة بأخلاقه و دينه و شخصيته لفضلته على الوظيفة،

لكن !

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إلى صاحب الموضوع؛

يقول المثل الشعبي :

هزّ هزّة تزيد عزّة،

الهزّ ليس في طرد الخطاب ذوي الأخلاق و الدين، هذا منهي عنه شرع،

عليك الآن أنت أن تهزّ و تبحث عمن تليق بك،

عليك بصاحبة 18 ربيعا بما أنك وعدت أهلها و إن رد عليك بالسلب فما أكثر الفتيات الصالحات اللواني همهن الاستقرار في بيت مع زوج يصونهن و يحفظ كرامتهن،

وفقك الله للوصول إلى مبتغاك .
يا سيدي الكريم مابك مستاء من النساء لهته الدرجة والله الدنيا فيها حالات كثيرة والرجل والعمل لا يوضعان في كفتي الميزان لانهما ليسا من نفس الصنف
والنساء مثلما فيهن الانتهازية والتي تسطاد في المياه الراكدة فيهن الطيبة والصادقة والتعامل في امور الزواج لا ياتي بالعصبية واتخاذ الامور على محمل الأنفة وتاخذ كلا منهما العزة بالاثم.... لا يا اخي فهذان سيجمعهما سقف واحد وسيستامن كلا منهما الآخر على نفسه وعرضه ...
وربي يهدينا لصالح الاعمال لا يهدي لصالحها الا هو