2013-11-02, 21:52
|
رقم المشاركة : 2
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب
، أي أنّ السّعادة الحقيقية في الدّنيا هي السّكينة لا الابتهاج و السّرور كما هو سائد و معروف
لأن المؤمن في الدّنيا معرّض لابتلاءات [خيرا كان أو شرّا] ،
و بقربه من الله يجد سعادته و راحته [ فيتحمّل و يصبر و يحمد الله على كلّ حال ]
بارك الله فيك و نفع بك
|
السلام عليكم
في عجالة من امري الان
هنا ما لونته بالاحمر يكمن فيه ما اره صائبا
فالسعادة عموما هي لحظات نعيشها من الفرح لسبب ما او دون سبب )حالات نادرة)
وهي خاصة عند كل شخص فهناك من يسعد لجمع المال /علم /اطفال ...
يعني لا يوجد مقياس لسعادة الدنيوية لكن من كان قريبا من الله يرى نفسه
شكرا عند الخير صابرا عند المصيبة
سيشعر انه ملك الدنيا والاخرة
كما ان ما قد يجلب السعادة يجلب الكدر
قوله تعالى المال والبنون زينة الحياة الدنيا
وقوله
أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ
وقوله
فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ
اما من جعل عمله لله حصل على السعادة حيث
قال جلّ و علا : [ مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ]
اعتدر عن فوضى افكاري فالصغير يداعب لوحة المفاتيح دون كلل
|
|
|