[الف بعض اشباه الاساتذة انتظار الغنيمة ولكن للميدان رجال وانتظرا عندما يلوح الحل في الافق وكما تعودنا يتسابق المتخادلون الى اعلان اضرابهم لحفظ ماء الوجه ان بقي منه شيئ[