أنت أيضا أخي حسين ممن قصدتهم في هذا الموضوع بالغائبين الحاضرين في قلوبنا
فقد لاحظت دخولك المتقطع خلسة ونفورك من المكان وكأنك تفتقد عزيزا عليك
وقد كنت أنت أيضا نبراسا ينير القسم بأطايب الكلام فخفت وهج ضيائك
ونتمنى أن تشعل شمعتك من جديد وأن تستعيد كامل حويتك وطاقتك
لأنه أمر سيسعدنا جميعا ؛ وربما تهتدي ضالتك بضيائك
كل عام وأنت بخير أخي الفاضل
عيدك مبارك