*****الشكر موصول لكل من مر ولكل من مر و ترك الأثر ***************************************************
* لم انتظر أن أجد كل هذا الثناء الجميل ....وقد اعتدت أن أجد التهجم على كل ما اعلق عليه ....( اختلالات منطقية بزخرفة لغوية ) ..لا لشيء سوى انه يخالف مصلحة الآخرين مع أن مصلحتهم من مصلحتي ....غير أن مبدئي في الحياة أن أدافع عن الحق وان كان لا يحمل لي منفعة خاصة .... و الدفاع عن الحق رحمة لنا ولغيرنا ...ستظهر حكمتها مع مر السنين......
* أذابني حسن اللطف منكم وبدد قدرتي على التعبير و أحال كلماتي خجلا أن لا تجد ما تقول ....... كلماتكم تعكس جمال الروح لديكم وقوة الصدق في التعبير عن مشاعركم .....بما يدل على رقي الذوق و سمو الإحساس في نفوسكم ....لأنه يوجد من لا يستطيع أن يقول شكرا حتى لو ثبت لديه صحة ما تقول....
* لحد الساعة لا اعرف كيفية وضع كلمة شكرا تحت مداخلاتكم ..ألا يخبرني احد ....و أكون له شاكرة ...
* و بما أنها أعجبتكم ...ألا يستطيع أحدكم أن يرفعها إلى رئاسة جامعة بومرداس أو عميد كلية الآداب و اللغات ....إن كان يستطيع ...عسى أن يحرك في أنفسهم شيئا مما تحرك في نفوسكم ......عسى أن نقتسم ثواب التغيير في هذا الوطن .....ونحقق مقولة ( بدلا من أن تلعن الظلام أشعل شمعة )
* اكرر الشكر على تعليقاتكم ..التي ما انتظرتها أن ترد على هذا النحو من اللطف والجمال....جعلني الله عند حسن ظنكم ....ولا أجد في هذه الأيام المباركة إلا الدعاء لي و لكم ولهم ...بالمغفرة والعفو في الدنيا و الآخرة ..والهداية إلى خير ما يرضي ربنا عنا ...
* قال واصل بن عطاء الله السكندري : ( من مدحك فإنما مدح مواهب الله عندك فالفضل لمن منحك لا.... ) ما رغبت في إكمال الحكمة لأني سقتها من باب... إن كان يوجد شيئا أستحق عليه الشكر فانه فضل من لله ....فلك يا ربي الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ....
و لكم مني جزيل الشكر لان الكلمات الطيبات بالفعل ترفع المعنويات ....