ان فتح القانون للتعديل كان من منطلق استرجاع حقوق الأسلاك الآيلة للزوال أساسا وبالدرجة الأولى،وليست مطالب تكميلية كباقي الأسلاك، لكن بفعل فاعل استهلك وقود الاحتجاجات والإضرابات في الاستقواء على الوزارة لتحقيق مطالب السلك الإداري واجلت حقوق الأسلاك الآيلة للزوال الى أن يشاء الله
وبعدها وتهربا من مواجهة افعالهم من تضييع الحقوق، مقابل غنم مصالح فئوية على حساب الغالبية، هاهم وبتعاون من بعضنا بقصد أو غير قصد يُهجرون الأزمة تحت غطاء صراع نقابي لا يهمنا بالشكل الحالي أصلا،،
نحن أساتذة التعليم الأساسي ومعلمي المدرسة الابتدائية هذا هو شعارنا إلى أن ننتصر أو ننتصر
""لا للتكوين الخرطي،لا للاستغلال الممنهج، لا لشراء الذمم""،،،
يجب الإدماج دون شرط او قيد، مع الترقية حسب الخبرة المهنية
نحن خريجو المعاهد المتخصصة لتكوين الأساتذة والمعلمين
نحن أهل الاختصاص، نحن أصحاب المهنة، والوظيفة
نريد الإدماج و نكره بشرط أو قيد
نريد الترقية و نكره التكوين الخرطي
نريد العدل و نكره المحاباة
نريد الإنصاف و نكره الظلم
نريد العناد ونكره الحسد
نريد الثقة و نكره الغدر
نريد الصدق و نكره التدليس
نقبل التضحية ونمقت الإستغفال
نريد الحق و نرضى بالقضاء
نريد الخير و نريده لكل مؤمن
نحن لا نطلب المستحيل ولا نريد التعجيز،
لنا الله في كل من ساهم أو رضي أو تواطأ في هدر حقوق أساتذة ومعلمي الأساسي، ومنعهم أو قبل بمنعهم من الرتب القاعدية لأسلاكهم مثلما حققه الثانويين والمديرون والمفتشون
وفي الأخير نقول: إنا لله وإنا إليه راجعون،،،،
قَدر الله ومَا شاء فعَل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم.