ر أيت جنات الدنيا و بساتينها و فواكهها و أعنابها مما تشتهيه أنفسنا و تقر له أعيننا و هي على جمالها و بهائها ريحها لا يشم إلا من مكانها
و علمت أن ريح جنة الرب عز و جل يشم من مسافة سير مئة عام فما أعظمها من جنة تشم ريحها من تلك المسافة
فيا ربي نسألك الجنة و ليس لي إلا ( لا إله إلا أنت)