اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهــــين
أمشي محدثاً نادر الوحدة من صديق ..إنه " العَبَثْ"
ما بالكِ هكذا "أشرقتِ" بزلال النكاية ؟.
ربما ، هذا جواب العابث في الحضور , أقول ربما
و هذه الـ " العبثية "
هي صميم الشمس التي تلتهم بعض ضبابكِ .
هذه الـ " العبثية " طوق الفلاح الذي ينتشلني من الغرق معك في محيط الرواية .
ربما لم " أعبث" بل ربما كنت أمارس الغرق معك .
لي عودة
|
عبث مجاراتك في اللغة
في انتظار الغارق في العبثية
لن نعبث بأوراقك
حفظك الله و رعاك