... و لماذا العجب ... فكل ما أسس على الباطل فالباقي يأتي باطلا...هل ننتظرمن هذا الكم الهائل من القوانين و الإصلاحات المتتالية التي هي في الحقيقة تبرهن كل يوم عن اخفاقاتها المتكررة ... فعملية الإصلاح كلها ممنهجة من بن بوزيد الى بابا احمد من أجل إدخال المدرسة الجزائرية في دوامة التيه و البحث عن الذات ... فلا تتعجب اذا طُلب من اجل التوظيف في التعليم (سجل تجاري) ...