أحدر مما تنقل فـ :
-أنت مخطئ أو على الأقل مصادرك في نسبة والدة هدا الأخ
-ثانيا شخصيا زرت سوريا مرتين و أحفاد الأمير يعدون على أصابع اليد ولم أدكر لقاء أحد بدرجة المقربة للأمير وهم (الأحفاد) من درجات ثانية وثالثة و يعيشون بقلب دمشق...أما أحفاده الأمراء من النادر جدا تتبع أبنائهم أو التوصل لأحفادهم حتى من الجيل الخامس أو السادس اد توجد دائما حلقات مفقودة..
-أخيرا هي خطوة معارضة لجس نبض الشارع الجزائري الدي طالما التزم بموقف مبهم.أو لتغيير دفة الموقف الرسمي الجزائري من الوضع السوري.