السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أحيانا تقف موقفا تظنه مناسبا لشخص تهمك مصلحته وأنّك قمت بالصّواب من أجله ولكنك تكتشف أن موقفك ذاك كان مؤذيا أكثر مما كان نافعا هنا يكون ضميرك جلادا لا يرحم وقد لا تستطيع الإعتذار لأن الإعتذار لن يفيد
بارك الله فيك أخي على الموضوع الرائع ولكنك فتحت جراحا قديمة
تقبل مروري