والتسامح يبقى ليظل تلك الشيمة الراقية ،،
الصفة المقدسة ،، التي لن يتحلى بها الا من هو للقوة عنوان ،،
ليس من السهل ان يسامح انسان انسانـــآآآ بالغ في اذيته ،،
خاصة اذا كان سببنا مباشرا في تعاسته في يوم من الايام ،،،
وما اجمل ،، التسامح ،، وروح التسامح وجو التسامح ،،
لان التسامح احيانا يكون ذاكـ التصرف الذي يصغر الظالم في نفسه وعينينه ،،
اشكرك اختي على جميل طرحك تحياتي ،،