السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
الخوف والقلق والخجل من أي أمر يؤثر على نفسية الإنسان سلباً وقد تظهر أعراض جسدية أخرى
فمن الأحسن بل من الأفضل ترك التفكير في الأحوال الدراسية غداً بحول الله تعالى
والتوكل على الله والإستخارة ومن بعد تقرر مع من تقعد ؟ وفي أي طاولة تقعد ؟ وليس بالذهاب إلى المدرسة ثم تتخذين أمراً لا يعجبكِ من بعد
، فكلنا مستعينين بالله في هذه التغيرات التي تطرأ علينا غداً على خاطر هي لب عام دراسي كامل
ويتأثر بها المحصول الدراسي ، وفقكم الله .، جزاكِ الله خيراً وبارك الله فيكِ على اللفتة الطيبة .