أحيانا نريد أن تأتي حياتنا مطواعا لما نستجه خيوط أحلامنا، لكننا ننسى أن المغزل الحقيقي والخيوط الحقيقية هي التي ينسج بها لنا القدر، فنصدم بالحقيقة.
لكن لو رضينا بأن ماننسجه ما هو إلا خيوط واهية نتعلق بها هروبا من الخوف والحزن، ومن وقائع الحياة المريرة لاستطعنا نسج أحلامٍ أكثر متانة.
عن أستاذي القدير: الزمن
.