و عليكم السلام و الرحمة و الإكرام
شكرا للطرح أخي الكريم
لا تعليق بعد ما تفضل به الأخ مسلم سني
الخادع و المخدوع و المتفرج على الخدعة سواء
الكل شركاء في لعبة مكشوفة و مع ذلك لا زالت فصولها تتكرر بنفس الآلية...
فصل من فصولها في ولايتي...
شجرة  ضخمة تقتلع من جذورها لـ" تنصب" في مكان آخر تكون فيه تحت ناظري "معاليه"
يمر سيادته و يرسم بسمة الرضى المعهودة أمام المثالية الفائقة...يولي الموكب الفخم و تذوي الضحية بعدها بساعات عادي فقد انتهت مهمتها غير مشكورة...