اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف
المطلوب هو البحث عن حلول لا مجرد التباكي على ما نراه من فساد ، فلو أن كل شخص أنكر المنكر ما وصلنا لهذا الحال ، والتربية على العقيدة الصحيحة هي أساس صلاح الأخلاق والأمم.
والمسؤولية يتحملها الجميع من الأسرة للمعلم للسلطات اليت شجعت على الفساد بكل صوره .
والعلاج ليس بالأمر الهين بل لابد من تظافر جهود الجميع وأن يكون الهدف إصلاح المجتمع من جميع المفاسد ، ومن يشغل الناس بالسياسة والأحزاب يضيع الأمة عن مقصود وجودها، ثم يتباكى على المنكرات .
|
اولا السلام عليكم
تتكلم عن كثرة الشرك في مجتمع غلب على
مبطليه الالحاد والكفر
اخي انت تعالج المجتمع
بجنس معصيته وهذه طريقة الانبياء
في دعوة قومهم
موسى عليه السلام ارسل بمعجزة الحية
لان السحر كان الاشهر
وعيسى عليه السلام بمعجزة
العلاج لكثرة الطب والفلسفة زمانه
النبي صلى الله عليه وسلم
زمن الفصاحة
ارسل بالقران الذي تعجز الاكوان ان
تاتي بكلمة مثله
في زمن الميوعة والفساد
وترك الدين اصلا
لن تكلمهم عن هبل والعزة
بل عن الاسلام
وعن الدين والتوحيد والاخلاق
1998
كنا نقيم مشروع
تجميع الشباب في نشاط
دعوي علمي
نشاط مثل
مجلة ثقافية توعوية
رياضة كرة القدم
الهذايا فيها مصاحف وكتب
مسابقات ثقافية دينية
يشارك فيها الاطفال والكبار
ثم مشروع الزواج
عرضنا المشروع على لزهر سنيقرة
كان من كلامه ان العمل المنظم
فيه شبهة
وان مثل هذا العمل لا يهتم به هو
فافترق عنا بعض طلبته
وتوقف المشروع بعد
نقص العدد وقلة ذات اليد
انا حين اتكلم عن واجب الدعاة
لانني اعرف كثير من ما يستطيع هم
فعله ولا يفعلون
فبدل الكلام الكثير
عن لا شيء
واصدار الكلام
فليعلوا لاجل الدعوة
ولتكن لهم يد الاصلاح
عبر تزويج الشباب
والتوجه لاماكن الفساد
حيت يكون النصح والارشاد مباشر
والسلام عليكم
ثم
ساروي لك قصة اسمعها جيدا
سنة