بما أن العودة هي مطلب الذوات الشرقية السليمة و قصارى غاياتها
فقد أسَرَ لي نصَّكِ بأنك تخاطرين ذات الوجع بذكاء كيّ تجعلي منه مستقر لصاحبٍ مكين .
هذا النص الساخر هو تماما كالقصْ الذاوي
يقتحم أسوار البنايآتْ من دون ملابس شفافة ..!
و أبصم بالعشرة إن لم يكن هذا النص أشبه ما يكون بالقص القصير لولا تعدد الأحداث ../!
ثم يا أختنا أنفاس ..
شكراً لكِ بحجمِ هذه الروعة ../!