القضية ليست قضية علمانية و ديموقراطية , القضية قضية مبادئ ... هناك من العلمانيين الذين يعارضون الإنقلاب و هناك الوصولويون منهم ممن ارتبطوا دوما بالسلطة و هؤلاء يغلبون المصالح على المبادئ و تسلط عليهم الأضواء اكثر من غيرهم ...
فيصل القاسم نفسه علماني ...