الذي يكفر قائد الجيش
لأنّه تعاون مع الصهاينة - بزعمه - على (*) قتل المصريين !!
---
نقولُ له:-
رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - تأكّد من مُعاونة حاطب بن أبي بلتعة للمشركين ولم يُكفّره ،بل عذره بتأويله بعد إقامة الحجّة عليه .
(*) هذا على فرض صحّته ،وهيهات...اما القتل ..فلكم في الحجاج عبرة ..واما التحريض على الخروج فلكم في الخوارج عبرة
زرعتم صباراً ..... فجنيتم مراراً
بلد كان مستقر .. يُضرب به المثل فى الامن .. مع استئثار بالامر
فأبى الخوارج الا الفوضى وقالوا : مللنا من الاستقرار ونريد التغير
كحال الذين قالوا : " ربنا باعد بين أسفارنا وظلموا أنفسهم "
فكان من نرى ونسمع منذ ما يزيد عن السنتين والنصف من الفوضى
والهرج والدماء وضياع الامن ....
وما زال قومنا فى الفتنة ماضون .. هللوا للفتنة الاولى فى يناير
وقالوا : سوف يتحقق لنا رغد العيش الذى نحلم به .؛. ولم يتحقق شىء !!
وهللوا للفتنة الثانية فى يونيو وقالوا : قد ذهب من كانوا لحقوقنا مانعين
.... فجنينا ما نرأه الان
... اللهم رُحماك بنا ... اللهم رُحماك بنا ... اللهم رُحماك بنا