2013-08-20, 08:45
|
رقم المشاركة : 11
|
معلومات
العضو |
|
|
إحصائية
العضو |
|
|
|
اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليلة الغرباء
شوفي أختي
أنا لست معهم ولا ضدهم
فقط من لم يفهم تلك الإشارة وما يقصدون بها هي ميدان رابعة واختصارا لكلمة رابعة رفعوا أربع أصابع ولا أظنهم يقصدون بها علامة ماسونية
|
اختي الكريمة حسننا قلت ما عندك واحترمك ولكن ايضا اسمعي ما عندي
انا كما هو مكتوب في اسم عضويتي جمانة السلفية اي اتقيد بالسلفية وفهم السلف يعود لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم
يقصدون او لا يقصدون ..نحن نتكلم عن التلون في الدين والتحول هذه الاشارات لا نعرف ما معناها وليس كما شرحت هي لغاية ولكن السذج فقط وجدوللاتباع ..نحن ضد كل بدع ومحدثات في الدين بما ان الجماعة تدعي الاسلام فهذا ليس هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
اقتباس:
حتى رفع أصبعية في حالات التضامن أو النصر ليست من ديننا
رفع أصبع السبابة اليمنى تعنينا وتعني رمز الشهادة وأنا مع تلك الإشارة الدالة على أننا مسلمون
|
هنا تناقضي نفسك بنفسك هي واحدة من الحالتين اما رفع السبابة واما تلك الاشارة والقوم اختاروا فلا داعي لاعطاء الاعذار لهم ...
اقتباس:
لكن أعجب لمن يقول أنا ضد الإخوان خصوصا في خضم هذه الظروف ،،،،،،،،،،، يا أختي لست منهم لكن يهمني أمر المسلمين الذين يقتلون ويحرقون بدم بارد وليسوا كلهم اخوانيون
إن كنا لسنا مع الدفاع عن ارواح تمزق فهل نحن مع ثــُــلة عمرو غير المؤدب وزوجته وأمثاله من المفسدين مثيري الفتنة والسكيرين والمزطولين
لا حول ولا قوة إلا بالله
|
|
اختي هذه فتنة عظيمة وليس الحق ضد الباطل بل عندنا الاثنين سواء ..نحن لا نكفر الا بضوابط شرعية وليس حسب مكاسب سياسية وظروف حزبية الامس كانو مسلمين وكانو معهم ومن نصب اصلا هذا القائد السيسي اليس المرشد لان الرئيس نعلم انه اداة في يد المرشد ..ثم القتل من طرفين وان كانت الكفة الاخرى اثقل ماذا تسمي قتل 24 جندي مصري من طرف الخوارج في الحدود وقبلها والتشفي والتكفير اليس هؤلاء ابناء مصر ومسلمين ام نكفرهم حسب مكاسب السياسية ..
اختي هذا شرع الله ليس فيه محاباة لاحد مهما كان الضرر وان جلبوه لانفسهم بما خالفوا شرع الله ..
عجبت لاناس ..قُتِلَ عبد اللهِ بن الزبيرِ , ثم صُلب , ولم يقولوا : حربٌ على الإسلامِ !
بل عاتبه ابنُ عمر الصحابي الجليل, وقال : ألمْ انهَك عن هذا ؟
قُتلَ الحسينُ بنً علي , ولم يقولوا : حربٌ على الإسلامِ !
بل أنكر عليه قبلَ خروجِهِ ابنُ عباسٍ تَرجمانِ القرآن
قُتل سعيدُ بن جُبير , ولم يقولوا : حرب على الإسلام !
بل أنكر عليه العلماءُ فِعلَهُ ...
وقُتِلَ كثيرٌ من القراء والفقهاء في فتنة ابن الأشعث , ولم يقولوا :
حربٌ على الإسلام !
بل أنكر عليهم الحسنُ البصري وغيرُهُ
ولكنه : نفسُ التكفير
ولهيبُ التنفير , التنفير عن الدين , والله المستعان
|
|
|
|