حري بالمسلم أن يكون متصفا بالأخلاق الحميدة فعلا و قولا ، لقول الحق سبحانه : { وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا } . [ البقرة : 83 ]
و لقول النبي صلى الله عليه و سلم :
" إن من أحبكم إلي و أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا " . رواه الترمذي و حسنه
و هذا مطلوب في التعامل مع الناس عامة و خاصة إذا تعلق الأمر بالوالدين ؛ لأن أمرهما أشد و توقيرهما و برهما من أوجب الواجبات .
