منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - التعدد في ميزان الشرعي .لاميزان غيرتكن..
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-08-08, 06:36   رقم المشاركة : 85
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لاننكر ان العيب في الجنسين الذكر والانثى .لكن في هذه المسألة الانثى هي المتضررة أكثر ةالامر يتطلب منها شجاعة كبيرة لكي تقدم على هذه الخطوة في ظل غيرتها وكون تربيتها في بيئة وعادات ..نعلم ان هذا شرع الله وان اقدمت عليها أخت وحثت زوجها على الزواج مرة اخرى تلك هي اعلى درجات الصبر والاقدام كمن يواجه معركة في الميدان ...والاحتساب الاجر عند الله فإن الله لا يضيع أجر المحسنين..فيجب ان نقف يا اخواني عند هذه الآيات ...
فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة "
والثانية قوله تعالى:
" ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم"
"فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة"
"و إن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفوراً رحيماً"؟

مع هذا رأي شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فيما إذا كانت المرأة تستطيع أن تشترط على زوجها ألا يتزوج عليها و أن تلزمه به أم لا، فلقد ذكر الأقوال واحداً واحداً ثم انتصر لقول الإمام أحمد رحمه الله: إذا تزوج وتسرى كان الأمر بيدها إن شاءت أقامت معه وإن شاءت فارقته لقوله صلى الله عليه و سلم:{ إن أحق الشروط أن يوفي به ما استحللتم به الفروج} ولأن رجلا تزوج امرأة بشرط أن لا يتزوج عليها فرفع ذلك إلى عمر رضي الله عنه و أرضاه فقال :{مقاطع الحقوق عند الشروط}
بعبارة أوضح
،، لا يحق لأحد أن يحل أو يحرم أو أن يقول على الله ورسوله صلى الله عليه و سلم بغير علم ولا هدى ولا كتاب مبين










رد مع اقتباس