وصفت دعاة دمقرطة الحياة السياسية بأنهم جماعة ارهابية فكيف تصف ماسحي أحذية الآفلان و الأرندي من السراقين و المختلسين و الناهبين و الفاسدين و المرتشين و الظالمين ؟ حتى و إن غطيتم خيانتكم للوطن بحبّ الرئيس و حب المخابرات و حب الجزائر فذلك لا يخفي الحقيقة :
يا سادة أنتم الخونة الحقيقيون لأنكم تنادون ببقاء الجزائريين تحت جزمة الجنرالات و ليس زيتوت أو غيره من دعاة الحرية .