بارك الله فيك أخي
ربما لأننا لم نستطع مواجهة ذواتنا و لم نتمكن من المجازفة بأن نكون صريحين حتى مع أنفسنا.
إذا كان الخلق و الدين في المرتبة الثانية عند البعض و أقول البعض فلا داعي للمثالية، هي مسألة خيار و حرية شخصية و في النهاية إذا كان الإنسان على قناعة بترتيب أولوياته فلن يضطر للمواربة و العكس صحيح.