كنت محقة حين تريثت في الدخول حتى يصفو دهني من مشاغل الحياة اليومية
لم أستطع أن أثني على خيمتك ولا أن أبارك شخصك لأني أجد الكلام زهيد في دلك
قمة في الروعة ما فرشته لنا في خيمتك وما عرضته لاستوفاء كرم الضيافة
جمعت اخي حسين بين المعرفة وسلامة المنهج مع فصاحة في اللسان وجمال لغوي ممتع
أعجبتني مقدمتك العطرة وتعريفك لنفسك واطباقك التي تتفوق على أطباق أشهر طباخ في العالم ولا يأكلها الا من يعرف قيمتها_مميز دائما عن غيرك_
تدرجت بنا بين الجد والهزل في عرض مسلي كما يبدأ الغيث المهطال قطرات ثم ينهمر...
جزاك الله خيرا على المجهود المثمر
بالمناسبة لا أراها خيمة بل ناطحة سحاب