بعد ان اوصت ايران بالتصويت للمرشح محمد مرسي وبعد ان اصبح رئيسا وحاول مد الجسور مع ايران وجد الرئيس معارضين للفكرة فاراد ان يمسك العصا من الوسط يعيد العلاقات مع ايران وفي نفس الوقت يجامل اعداء ايران من خلال الترضي على ابي بكر وعمر وعثمان في طهران واعلان مساندته للثورة السورية وقد غضت ايران الطرف على مضض الا ان مرسي تمادى حين اعلن قطع العلاقات مع المجرم بشار وهنا تصرفت ايران وطردت مرسي من الحكم,