للاسف بهده الوضعية الحالية للمسلمين واقتتالهم الشرس ضاعت القضية وضاعت الهوية وسيعود الاسلام غريبا كما بدا حسبيا الله ونعم الوكيل فيمن دمرو البلاد وشردو العباد وخدلو الاسلام والمسلمين وجعلوهم اضحوكة الامم