يا أبا فاروق دعك من المدعو أبو زكي فلا فائدة ترجى منه لانه اعمى البصيرة و إلا كيف بمن يعرف أن المدراء ركبوا ظهره و مازال راضيا على ذلك بل و يدعوهم للركوب مرة اخرى
هناك حكمة تقول : إذا نعتك رجل بأنك حمار (اكرمكم الله) فاضربه فإن اعاد وصفك بأن حمار فاضربه فإن بقي مصرا على وصفك بأنك حمار فالأفضل لك ان تشري سرجا و جهّز نفسك ليركبك .
و امثاله من أشباه الاساتذة ركبهم المدراء مرة و ثانية و ثالثة و لم يتعلموا الدرس بعد
لا تتعب نفسك و تجاهله احسن