لا هو ديمقراطية ولا هم يحزنون انما هو توريث
وهو طريقة ذكية منه لأنه يعلم انه بحقبة المغظوب عليها
والانظمة كلها تتحسس رقابها والذي يبقى يعرف انه في دائرة الخطر والذي لا يصلح اصلاحا حقيقيا فسيكون الدور عليه ولو لبس ثوبا اسلاميا ....
حتى النهضة والاخوان يعتبران في دائرة الخطر لانهما
من زمن الرداءة ولا مكان للرداءة ...
فالاصلاح الحقيقي هو انسب طريقة للهروب من ثورة الغضب ( عكس ما روجت له قناتي الخنزيرة والعبرية )
فالشعوب تريد اليوم قيادات جادة تحفظ للامة كرامتها
الشعوب تريد هواري بومدين وجمال عبد الناصر وبورقيبة وصدام حسين