اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like_an_angel
الزنديق المرتد حسن شحاتة ليس مسلما
إن الله برّأ السيدة عائشة من تهمة الفاحشة من فوق سبع سماوات في كتابه المبين ؛ ومن قذف عائشة في عرضها فهو مكذب لصريح القرآن
ومن كذّب صريح القرآن فهو كافر بإجماع علماء الأمة
والمرتد حسن شحاتة كان من أولئك الذين يطعنون عائشة في عرضها - لعنة الله عليه ؛ فهو مُـكذب لصريح القرآن
وفي المحصلة فإن قتله وسحله بتلك الطريقة هو آية من آيات الله
لأن حسن شحاتة باهل الأخ "أبومشاري" في عرض عائشة رضي الله عنه في مباهلة مشهورة على البالتوك ؛ وقد تحقق وعد الله في انتقام الله من أعدائه إذا ما تباهلوا
تفضل اسمع مباهلة "أبومشاري " مع المرتد الزنديق "حسن شحاتة"
https://www.youtube.com/watch?v=aujxis7fexe
وعد الله والحق المبين
|
لا يمكننا أن نكفر أي شخص في هذا العصر تفاديا للفتن ما ظهر منها و ما بطن خاصة اننا مواطنون عاديون ضمن إطار الدولة المدنية التي ساد فيها الفساد و الكثير من الأمور كالزنا و الشذوذ و السرقة و النهب و الجميع يرتكب معاصي لو حللناها دينيا لأصبح الجميع كفارا.
لكن يبدو أن السنة بعد فشلهم في إسقاط الأسد أصبحوا يبحثون عن أي انتصار معنوي للسنة على الشيعة بعد نجاح حزب الله الشيعي في مساعدة الأسد على تحرير القصير.
الإنتصارات المعنوية لا تكون على حساب المبادىء و الأخلاق الإنسانية كالتنكيل بالجثث.