لان تقاعده قد اقترب فعليه أن يبيض وجهه.. ويترك للتاريخ أنه في يوم ما خذل الآلاف من المعلمين والأساتذة الزائلين وو الكثير من الفئات
انها مذكرات من باعوا الزائلين بحطام الدنيا قفزو كم سلم بدون وجه حق وقالو للزائلين عليكم بالتكوين... انها سكرات الموت في الوظيفة ليحال هو وغيره على التقاعد