السلام عليكم ، بارك الله فيك أخي على الموضوع،
للاسف الشديد اصبح دم المسلم كقطرة ماء،
فكل يوم يموت المئات من المسلمين ،
ولا أحد يحرك ساكنا ،
وهذه هي الفتنة التي حذر منها رسول الله صلى الله عليه وسلم،
لا يدري القاتل فيم قَتَلَ ولا المقتول فيم قُتِلَ
وهذه بعض الأحاديث التي تبين عظم دم المسلم وحرمة قتله،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم ).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة ، لقي الله يوم القيامة مكتوب في جبهته: آيس من رحمة الله).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن دماءكم وأموالكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يُصِبْ دماً حراماً )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( والذي نفسي بيده لا تذهب الدنيا حتى يأتي على الناس يومٌ ، لا يدري القاتل فيم قَتَلَ ولا المقتول فيم قُتِلَ ، فقيل : كيف يكون ذلك ؟ قال : الهرج القاتل والمقتول في النار ).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أشار إلى أخيه بحديدة فإنَّ الملائكة تلعنه ، وإنْ كان أخاه لأبيه وأمه ).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من لقي الله لا يشرك به شيئاً لم يتند بدم حرام دخل الجنة).