اقتباس:
فهو يسمعنا بلا كيف ويرانا بلا كيف اي بلا ادن ولا عين لان دلك من صفات البشر
|
وأيضا من صفات الحيوانات التي خالف الله بين صفاتها، فليست عيون البشر متشابهة تماما، وعيون الحيوانات مختلفة عن البشر ومختلفة فيما بينها ولكل حيوان ما يناسبه وهكذا في السمع ، فاحفظي هذا جيدا.
إثباتك صفة السمع ألا يقتضي الجسمية والتشبيه ؟
فلا يعقل متصف بصفة السمع إلا وهو جسم ؟ أليس هذا هو قولكم؟
فلم عدلتم عنه هنا؟