لكل ضميره ولكل عمله فهناك من يبذل كل ما يملك من طاقة ولكنه لا يوصل اي شيء للتلميذ لابد من معرفة الداء لايجاد العلاج الناجع ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم