البعض يتخبط فرحا كمن يضحك لحتفه القادم دفعاله و ما هو بدافعه و اخرون لانهم ولجوا ظنا ساحة المستشارو ما هو بمزحزح ايها المستشارون و بعد التحقيق المدقق تبين ان حقدا دفينا يكنه بعض من زمالائنا المساعدين و لان من تولى كبره منهم شاخ عهده بالتكليف و لم يتوجوه و ظل يتمرغ بزبله عقودا من الزمن و الخبث و لم يصل هدا يبدوا ان له كلمة عند جهات نافدة هو من يعرقل انه حجرة في -الصباط-و هو بشاف غيظه و ما هو بمنتصر أو كلما تكلم المستشار الا و نعق ناعق ارضاءا لاسياده الخثالى و ما هم من التربية في شيء الا انهم يتقنون فن الخبث و الانتهاز..فمن لي بهم.