الرئيس يخمن في مصلحته و الشعب يخمن في مصلحة الرئيس فأما مصلحة الأمة لا أدري من الكفيل بها ....بربكم كيف أعيش مع هذه العينة ؟
مرضى الشعب يموتون جراء سوء العناية و التكفل و بوتفليقة يتلقى العلاج بأحسن مستشفى....و مع ذلك هناك من يتمنى عودته ؟؟؟ لو كانت المستشفيات الجزائئرية في المستوى لبقي سالف الذكر هنا لكن سافر إلى فرنسا و لا باس أن يموت الشعب في بلده ...موتاهم في الجنة و موتانا في النار