إخواني ...أخواتي...من الجزائر ومن خارج الجزائر...أحبائي "عشاق فلسطين الجريحة"،أما آن الأوان للعدول على هذا "العشق" لقد عشقناها بما يكفي،وفلسطين لاتنتظر منا عشقا،فالكل يعشقها حتى من غير العرب ومن غير المسلمين يعشقونها،وهي الآن تنادي على أبنائها(من العرب والمسلمين) بأعلى صوتها:حرروني ثم أعشقوني فلنكن عمليين
ماذا قدمنا لفلسطين؟؟؟ وطرق التقديم عديدة ومتعددة-لاتخفى على أحد منا- أليس هذا هو الصواب ؟أم أننا نقف موقف العاجز نبكي على الأطلال؟!!!
هذا مجرد رأي