ويصرخ كيانك المعبأ بشظايا الشوق المحترق ..... لعله يصغي لهتفات بعض من صدى المغارة .......... مغارة الحب ...
في تلك المغارة...........
أين تركنا أنفاسنا .. وشيئا من همساتنا ..... لقنديل الذكريات ... والذي ما فتأ انطفئ ...
تساورني .. أحيانا ... بعضا من طييفات تلك المغارة ... لتحملني .. علي المضي قدما نحو التيه .... والحرماان ..