2012-06-23, 13:35
|
رقم المشاركة : 8
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص
من يثبت أن الجرائم ارتكبها النظام
واسأل نفسك كجزائري من كان يقوم بالتفجيرات والقتل والمجازر والسيارات المفخخة
متى كان الشيعة يدنسون المساجد ؟
هل فقط عندما بدات الثورة بسوريا
ألم يكن ألاف الجزائريين يذهبون للدراسة في سوريا
وقد تخرج منهم ألاف الآئمة والطلبة
لقد كان النظام السوري يبني المساجد ويدعم الفلسطينيين ويأوي طلبة العلم
وفجاة تبين لكم انه يهدم الجوامع ويقتل السنة ويحمي حدود اسرائيل
غريب ماتفترون بدون اي حجة
فقط لمجرد الغلبة في الحوار
|
من يثبت أن الجرائم ارتكبها النظام ؟
الشعب السوري الحر الذي لا يبيع دينه بدنياه ولا بمذهب الروافض
واسأل نفسك كجزائري من كان يقوم بالتفجيرات والقتل والمجازر والسيارات المفخخة ؟؟
النظام الصفوي طبعاً فهي علامة مسجلة لأذناب ايران من حزب الشيطان
متى كان الشيعة يدنسون المساجد ؟
اذا أنت بعيد عن ما حدث لأهل السنة في العراق وما حدث لمساجدها على يد الشيعة حتى الحيوانات لم تسلم من خسة طبعهم ونذالة فكرهم وحقدهم الدفين على صحابة نبينا الكريم وأزواجه الطاهرين حيث كانوا يأتون بشاة يكتبون عليها عائشة وينتفون صوفها بوحشية ثم يقتلونها !!
هل فقط عندما بدات الثورة بسوريا ؟
أقرأ التاريخ اذ فيه العبر - ضل قوم ليس يدرون الخبر
ألم يكن ألاف الجزائريين يذهبون للدراسة في سوريا ؟
وماذا في ذلك ؟؟ العالم كله فيه مدارس درس فيها الجزائريين (مصر -كندا-فرنسا - بلجيكا- السعودية .....الخ)
وقد تخرج منهم ألاف الآئمة والطلبة !!
أعطني خمسة فقط من الأئمة المتخرجين من سوريا وأنا مستعد أعطيك عدد لا حصر له لأئمة كبار تخرجوا من السعودية!!
لقد كان النظام السوري يبني المساجد ويدعم الفلسطينيين ويأوي طلبة العلم!!
إن كان قد بناها فقد حطمها ودنس حرمتها بما لا يدع مجال للشك بأنه لا يحترم قدسيتها.
وفجاة تبين لكم انه يهدم الجوامع ويقتل السنة ويحمي حدود اسرائيل!!
لم يتبين بل هي الحقيقة الواضحة لكل العيان منذ عهد اباه حافظ الأسد الى بشار كلهم رضعوا واحتسوا سم الروافض فكان ما كان
ومن كان في جحر الأفاعي ناشئً * * * غلبت عليه طبيعة الثعبان
غريب ماتفترون بدون اي حجة !!
لا ينكر ضوء الشمس إلا من كــــــــــان في عينه رمد
فقط لمجرد الغلبة في الحوار !!
لا والذين بعث محمد بالحق انما هو انتصار للدين وليس للنفس ولا للحوار ولا للجدال
|
|
|