أثناء الاستطلاع تَفاجأنا بحدث محزن؛ وهو أنه يوجد معلِّمات ومعلمون يسكنون اقسام من نوع البناء الجاهزاستغنت عنهم المدرسة لكونهم يحملون مادة الا ميونت المسببة لمرض السرطان وهم يعانون هم واطفالهم من عدة امراض مزمنة مثل الربو والحساسية وداء المفاصل وغيرها
وهذا كله راجع لظروفهم الاجتماعية الصعبة، حيت القانون يحرم المعلم من سكن اجتماعي وكذا الراتب ايضا لا يسمح له بايجار سكن لائق لذلك تضطر الغالبية الساحقة من المعلمين الذكور للعمل في أعمال أخرى اضافية ليتمكنوا من مواجهة متطلبات الحياة الأساسية التي يواجهونها وأسرهم.والكارثة الكبرى هي
انك تجدعدد منهم يعملون على بسطات في الأسواق، الى جانب عمل معلمي الموضوعات الأساسية في التدريس الخصوصي.