و عليك السلام و رحمـــــــــــة الله و بركاته
مما لا خلاف فيه، أن الإعلام سلاح فتاك، قد يهدم أمما، كما قد يبني أجيالا، فهو سلاح ذو حدين، و لكن في وقتنا المعاصر المعاش غلب حد السلبي و طغى على حده الإيجابي.
و حتى من مثل المسلسلات الدينية و تقمصوا شخصيات الصحابة رضي الله عنهم اجمعين، فقد طعنوا بطرق غير مباشرة في الصحابة.
فتجد الواحد منهم في فلم يمثل دور العاشق المفتون الفاسق ثم يتقمص دور صحابي جليل.
يمثلون دور الصحابة و هم فساق
فباي عقل و باي دين رضوا و قبلوا هذا
و لكن هي التجراة لا غير ..............هي التجارة لا غير ............هي التجارة لا غير.