
رغم المهازل و النكبات و السقطات التي وقعت و ستقع في هذه البكالوريا إلا أن في الأخير الكل ناجح ، لأن الوزارة عودتنا على ذلك ، و ألف التلاميذ هذا عبر الامتحانات السابقة ، فالذي خرج باكيا بالأمس و اليوم من صعوبة الامتحان سيخرج غدا ضاحكا ، فالوزارة ستكيف السلم و تقبل بكل الإجابات التقريبية ، و تتحجج بأن التلميذ ارتبك فقط و هو لا ينوي هذه بل ينوي الأولى و تطبق " إنّما الأعمال بالنّيات " و تبقى دار لقمان على حالها .