[أباهي الدنيا بإسلامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة و.وحيد

سؤال
ماهي مقاييسك في قهر حزب الللات ل" اسرائيل "
ما اعلمه ويعلمه العالم وتعلمه انت ايضا
انه
قتل اكثر من 6000 لبناني بينهم رضع وشيوخ
حطمت المنشات القاعدية لبنان بشكل كبير
شرد الالاف من اللبنانيين
في " اسرائيل "
قتل 5 مديين على الاكثر ، خسائر مادية قليلة جدا
........
اعلن الكيان الصهيوني وقف الحرب و الصفوين في لنان اعلنوا الفوز ؟؟!!

الحق لله ...
إن كان مقياس الفوز والخسارة هو عدد القتلى وحجم الدمار ... فأعتقد أن الجزائر انهزمت شر هزيمة أمام فرنسا.
لم ولن يكون المقياس في النصر أو الهزيمة في الحروب هو القتلى والأضرار وحجم التدمير ... المقياس هو مدى فرض إرادتك وشروطك على الطرف الآخر.

الجزائر خسرت مليون ونصف مليون شهيد، وللعلم فهذا الرقم هو فقط للفترة الممتدة بين 1954-1962 أي أثناء حرب التحرير، وبعض المؤرخين يذهب إلى رقم 6 ملايين جزائري منذ الاحتلال في سنة 1830، لا أتحدث عن عدد القرى والمداشر التي محيت من الخرطة ولم يعد لها وجود. لا أتحدث عن البنايات والمساجد والقصور التي عاث فيها الجنود والمستعمرين المخربين الكولون فيها خرابا...

بعد كل هذا خرجت فرنسا صاغرة من بلادنا على يد مجاهدين صدقوا ماعاهدوا الله عليه. وقال التاريخ أن فرنسا انهزمت في فيتنام والجزائر وووووو مع حفظ أسماء البلدان المستعمرة الآخرى.

صراحة .. لم تدخل رأيي ولا تفكيري أن ايران تتعامل مع اسرائيل، بل وحليفتها وأمريكا ... الشيعة أعداء أهل السنة والجماعة ، نعم وأنا قرأت الكثير من كتبهم وتعلمت من عقائدهم، لكن ....

أكبر قاعدة عسكرية في المشرق العربي أين تقع .... بلا شك الجواب الصحيح قطر.
لا ننسى البحرين، و الكويت التي يقال أن القاعدة الأمريكية تحتل ثلث أراضيها ... بلاد الحرمين يبدوا أنها خط أحمر لا يجب ذكرها. من أين بدأ غزو العراق وتدميره؟؟؟ ربما في القواعد العسكرية الأمريكية في المريخ والمشتري..
ومع هذا يجب أن تغمض عينيك وتصم آذانك وتردد ... إيران والشيعة حلفاء إسرائيل وأمريكا..

لست مع إيران، لأني سألقى التهمة جاهزة من البعض ربما، أنا مع الحق والحقائق ولو كانت مرة.
أعلم ماذا يفعل الشيعة أو بعضهم العلم عند الله، في العراق وفي اليمن وفي سوريا ولبنان..
أنا ضد حزب الله وأعترف أني كنت مخدوعا فيه وفي الشيعة، حتى تعلمت في عقيدتهم شيئا اسمه "تقية" وحتى شاهدت مقطع لحسن نصر الله في الانترنت وهو يتحدث عن ايران وعن ولاية الفقيه ...