[ابومحمدالسعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُمرُ

لسأشيح بوجهي عما اتهمتني به تلميحا ولكن قل...
هل تنكر أن مايجري على الساحة حقيقته سياسية بحتة ومايصدر من خطابات عقدية. هنا وهناك سواء كان من طرف الشيعة أو من طرف السنة..
ماهو الا صنيعة وتوجيه من كبار الساسة ...؟؟
يا أبا محمد ..هل تنكر مثلا أن سوريا ومنذ وقت قصير كانت عضوا في جامعة الدول العربية والمؤتمر الإسلامي...
دول السنة أعضاء في المنظمتين ...وجمعتهم موائد لمناقشة قضايا الأمة وموائد للأكل والتندر والترفيه...بربك قل لي ..أين كان مدسوسا هذا الخطاب المتفجر من كلا الطرفين ؟؟؟؟
لاتقل لي ان الطرفان كانا يمارسان التقية ...الشيعة وعرفنا ذلك منهم...فمابال السنة أكانوا يمارسونها ؟؟؟؟

لم اتهمك و لن افعل فليس تلميحا لك بل هو وجهة نظر عامة فقط

خطابات سياسية تحكهما معتقدات دينية ؟ فلماذ ايران دعمت بكل قوة و بكل ثقلها الاقتصادي النظام السوري

المجازفة باقثصاد دولة لاجل دولة اخرى ليس بالامر السياسي لان السياسة لا عدو دائم و لا صديق دائم بل مصالح فقط فاين مصلحة ايران من دعمها للانظام السوري الذي سيدمر الاقتصاد الايراني

الخطاب السياسي الذي تحكمه العقائد هو تدخل حزب الله (( الذي كان يساند كل الثورات العربية و يباركها بكل قوة حتى جاءت الثورة السورية فاتحول الحلال و الثورات المباركة الى حرام و ثورات صهيون )) في القصيرلاضعاف طرف على حساب طرف اخر دون مكاسب و مغانم مالية او اقتصادية او ممكن تؤدي الى حرب اهلية في لبنان ... اي السياسة

اما جامعة الدول العربية و غيرها فاني اعتقد انك تعلم ان بعض انظمة الخليج ارادت ايقاف الثورة السورية خوفا من انتقالها لهم فامدو النظام السوري ببعض المال (( لا اذكر الرقم )) لاجل القيام ببعض الاصلاحات حتى تنتهي الثورة بسرعة لكنه تلقة الاوامر من ايران بالقتل و سفك الدماء (( عقب خطاب نجادي مباشرة ))