نسأل الله أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
بالنسبة للتبذير فأكثر مظاهره تتجلى في هذا الشهر المبارك حيث تملأ الموائد وتنوع فيها المأكولات والمشروباتـ، ليس إشباعا للبطن وإنما فقط إمتاعا للعين
وفي الأخير تبقى المائدة على حالها ثم ترمى في المزابل (أعزك الله) ليأتي اليوم الثاني ويتكرر نفس السيناريو
وفي الأخير تجدين الولي يندب حظه على فاتورة إستهلاكه في هذا الشهر الذي من المفروض أن تكون فاتورته أقل من غيرها
بالنسبة لمظاهر التعري والخلاعة فغالبا ماتحدث في الليل ، بعد الفطور وكثيرا ما نسمع عن الامور التي تعقبها والله المستعان
شكرا لك