إن الظلم الواقع علينا يجعلنا الأولى بالمعاملة بالعدل والحق والصدق مع أنفسنا ومع الغير، و حتى مع من ظلمنا وخصومنا... ، وإلاَ كنا نستحق ما وقع لنا ونستأهل ما سيكون لنا كذلك ...فمن ظُلم لا يقبل أن يُظلم غيره ولو في حق التصحيح والتعديل ... وحتى التوبة ، لمن لم يُغرغر بعد...