كل البلدان منافقون ايران الاسلامية ونظامها الاسلامي الدكتاتوري الدي حل محل دكتاتورية الشاه بعد ان قامو بفورة هم كدلك دعمت الاخوان المسلمين في بلدان الربيع العربي وباركت بفوز مرسي ومفتي ايران بارك بالثوراة العربية لكن في سورية رفضت دعمهم واطلقت عليهم اسم ارهابيين وخارجون على القانون ومدعومون من الخارج رغم ان ايران هي بالدات تسلح الحوثيين في اليمن والسعودية وشيوخ دينها اباحو دم بشار الاسد وجازو الخروج عليه فقط لانه يقيم علاقات جيدة مع ايران العدو الاكبر للسعودية ودافعت على حسني مبارك وزين العابدين بن علي وعبد الله صالح بل ورفضت تسليم زين العابدين للقاء التونسي اما فيما يخص حكام الخليج فلا يجوز الخروج على الحكام ولا انتقادهم في الجرائد والمنتديات ولو ضربو ظهرك وسرقو مالك بما فيهم امير قطر الدي امر بسجن شاعر قطري لمجرد انه انتقد امير قطر في قصيدة بل وامير قطر ايضا صنع لنفسه مفتي خاص به وهو المفتي المصري القرضاوي وهنا نستنتج ان الاسلام والفتاوى والقران اصبح يستهلك حسب طلب الانظمة ولو كان بشار علوي او حتى صهيوني له علاقات طيبة مع السعودية لما سمحت بسقوطه او على الاقل تضع مكانه رئيس من اختيارها واردوغان ونظامه الاسلامي المنافق الدي يبيد الاكراد ليل نهار بالطائرات والقنابل بل ولايسمح لهم بان يتكلمون بلهجتهم اصبح ينادي بالحرية واحترام حقوق الانسان في ليبيا وسورية ويدعم ايضا اصدقائه الاسلاميين إيران: مقاومة شعبية تتشكل في سوريا على غرار حزب الله والحرب انتهت وقوى الاستكبار منيت بالهزمة طهران- (د ب أ): أكد رئيس هيئة الأركان العامة المسلحة الإيراني اللواء سيد حسن فيروز آبادي أن الحرب في سورية قد انتهت وانه لم يعد للغرب الفرصة لاعادة تقييم مواقفه حيال سورية. وطالب آبادي، في تصريح نشرته وكالة مهر الايرانية السبت، من وصفهم بـ(الاعداء) بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لسورية من الان فصاعدا. وقال إن “مقاومة شعبية على غرار حزب الله اللبناني تتشكل في سورية وان قوى الاستكبار منيت بهزيمة نكراء من المقاومة”، مشيرا إلى أن صمود الشعب السوري في وجه المجموعات “الارهابية” في سورية وتصديه للمؤامرات الخارجية جاء نتيجة بسالة وشجاعة ووعى الشعب السوري بقيادة الرئيس بشار الأسد. وأضاف اللواء فيروز آبادي قائلا إن “استهداف الرئيس بشار الاسد وتهديده هو محور مطالب القوى الاستكبارية المثمثلة بامريكا وانجلترا وانهما ترددان الحديث الانهزامي ذاته امام قوى المقاومة في سورية”. واعتبر آبادي أن الرئيس السوري بشار الأسد هو الوحيد في الظروف الحالية الذي يستطيع ان يحقق مطالب الشعب السوري المتمثلة بالحفاظ على وحدة التراب السوري واستقلال وسيادة سورية. وتابع قائلا إنه “ولحسن الحظ ولرؤية الرئيس السوري الاستراتيجية نشهد اليوم في سورية تأسيس حركات مقاومة شعبية على غرار حزب الله اللبناني كما ان لجانا شعبية تم تشكيلها في الاراضي التي حررها الجيش السوري من سيطرة مرتزقة القوى التكفيرية”. https://www.alquds.co.uk/?p=43151