و الله انها طريقة من الطرق الكفيلة بايجاد حل لمشكل المحسوبية و الرشوة و الفساد في التوظيف العمومي و لكن قليل جدا منا من يعمل بها و انا واحد منهم فالمشكل فينا نحن الشباب البطال الذي تنتهي مهمته عادة بعد اجتياز المسابقة و لا يهتم بعدها ان كانت تجري في ظروف شفافة ام لا و لهذا فانه علينا التحرك و القيام على الاقل بهكذا خطوات و هي متاحة فاذا استمرينا في هذا السكوت المخزي فاننا سنبقى محافظين على نفس المشكل و لعدة اجيال لاحقة.